تزامن حركات الوجه بعد الشلل
ينشأ التلازم الحركي الوجهي بشكل رئيسي بعد إصابة العصب الوجهي. يؤدي التلف إلى سوء التواصل في المسارات العصبية المؤدية إلى عضلات الوجه. بدلًا من الحركات المعزولة والمنضبطة، قد يؤدي الدماغ إلى تحفيز مجموعات عضلية لا ينبغي أن تعمل معًا.
أسباب وآليات تزامن حركات الوجه بعد الشلل
تفرع محوري موجه بشكل خاطئ
بدلاً من إعادة إنشاء الاتصالات مع أهدافها العضلية الأصلية، قد تشكل المحاور المتجددة اتصالات غير مناسبة.
إعادة التجدد العصبي الخاطئة
يتطور تزامن حركات الوجه بسبب إعادة نمو الأعصاب الموجهة بشكل خاطئ بعد تلف العصب الوجهي، مما يؤدي إلى تقلصات عضلية مشتركة غير مقصودة.
إصابة العصب الوجهي
هي الأساس إصابة العصب الوجهي، السبب الجذري، تعطل تحكمه المعقد في عضلات الوجه، مما يجعله عرضة لأشكال متنوعة من الضرر.
الحالات الشائعة المسبقة
يمكن أن تؤدي عدة حالات إلى إصابة العصب الوجهي وما يتبعها من تزامن حركات الوجه: شلل بيل - الصدمات - التدخلات الجراحية - الالتهابات - الأورام
تواصل عصبي خاطئ
يتم تفسير إشارات الدماغ لحركات الوجه المحددة بشكل خاطئ بواسطة مسارات الأعصاب التالفة والمتجددة.
إعادة التعصيب الشاذة الناتجة
يؤدي التوصيل الخاطئ إلى إعادة التعصيب الشاذة، حيث تتلقى العضلات إشارات من ألياف عصبية خاطئة.