عن المركز

تتمثل رؤية الدكتور طارق عامر في أن يكون القوة الرائدة في تطوير علاج شلل العصب الوجهي في منطقة الشرق الأوسط وخارجها.
يسعى إلى تأسيس مركز امتياز يدمج بين الأبحاث المتطورة، والتقنيات الجراحية المبتكرة، والرعاية الرحيمة للمرضى.
ومن خلال تعزيز التعاون وتبادل المعرفة على الصعيد العالمي، يهدف إلى تحسين جودة حياة الأفراد المتأثرين بهذه الحالة الصعبة، واستعادة ثقتهم ورفاهيتهم.

مهمة الدكتور طارق عامر هي تقديم رعاية شاملة وشخصية للمرضى الذين يعانون من شلل العصب الوجهي، مستفيدًا من خبرته الواسعة ومهاراته الجراحية المتقدمة. وإدراكًا للتأثير العميق الذي يمكن أن يحدثه شلل الوجه على جودة حياة المريض، جسديًا وعاطفيًا، فإنه يكرس نفسه لاستعادة ليس فقط الوظيفة، بل الثقة والرفاهية أيضًا. وهو يدرك أن كل حالة فريدة، وتتطلب نهجًا مخصصًا يجمع بين الخبرة الجراحية الدقيقة والفهم العميق لاحتياجات وظروف المريض الفردية. وهو ملتزم بـ:

ان جراحة التجمبل هي مزيج متكامل لا يمكن فصله من العلم و الفن. حيث يختلط فيها احدث ما توصل اليه العلم و احساس الطبيب الفنان و ذلك للوصول الي افضل النتائج الممكنة حيث يبدو الفرد أكثر نضارة و جمالا و اشراقا مع الحفاظ علي الصورة الطبيعية و البعد كل البعد عن اي مظهر شاذ او صناعي. ولم تعد جراحة التجميل حكرا علي فئة معينه بل اصبحت في متناول الجميع و اصبح في امكان اي فرد ان يبدو بمظهر افضل و اكثر اشراقا و اقل تجاعيدا
و لم تعد جراحة التجميل حكرا على فئة معينة دون غيرها بل أصبحت في متناول الجميع و اصبح في مقدور اي فرد الان ان يبدو بمظهر افضل و اكثر اشراقا و اقل تجاعيدا

و تمتد جراحة التجميل الى ما هو اكثر من مجرد ازالة اثار التجاعيد من الوجه او الترهلات من الجسم بل تمتد الي ازالة اثار التشوهات و الحوادث و العيوب الخلقية و كذلك غلاج شلل الوجه و كل ما يؤثر سلبا علي شكل الوجه و الجسم.

يؤدي شلل العصب السابع إلى تشوه شديد بالوجه. و يعيق هذا التشوه الشخص المصاب به نفسيا و اجتماعيا. فيفقد قدرته على التواصل وينزوي اجتماعيا و يقلل من التواصل الاجتماعي مما يؤثر على قدرته على العمل و يعطل تقدمه في الحياة.